منتدى الصالحيه العام
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدى الصالحيه العام, يقدم احدث البرامج التى تحتاج اليها , ويقدم احدث الغانى والفيديو كيلب والالبومات , وكل ما يخص الصالحيه القديمه , ومجموعه رائعه من الوظائف الخاليه التى تتناسب مع كل الاعضاء
 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
ابراهيم عصفور - 296
أربع نساء يبحثن عن الحب Vote_rcapأربع نساء يبحثن عن الحب Voting_barأربع نساء يبحثن عن الحب Vote_lcap 
سيد فايد - 258
أربع نساء يبحثن عن الحب Vote_rcapأربع نساء يبحثن عن الحب Voting_barأربع نساء يبحثن عن الحب Vote_lcap 
على شوالى - 246
أربع نساء يبحثن عن الحب Vote_rcapأربع نساء يبحثن عن الحب Voting_barأربع نساء يبحثن عن الحب Vote_lcap 
ا/محمد اللق - 234
أربع نساء يبحثن عن الحب Vote_rcapأربع نساء يبحثن عن الحب Voting_barأربع نساء يبحثن عن الحب Vote_lcap 
الفرعون العاشق - 229
أربع نساء يبحثن عن الحب Vote_rcapأربع نساء يبحثن عن الحب Voting_barأربع نساء يبحثن عن الحب Vote_lcap 
سحرالعيون - 228
أربع نساء يبحثن عن الحب Vote_rcapأربع نساء يبحثن عن الحب Voting_barأربع نساء يبحثن عن الحب Vote_lcap 
جلبرتو2010 - 142
أربع نساء يبحثن عن الحب Vote_rcapأربع نساء يبحثن عن الحب Voting_barأربع نساء يبحثن عن الحب Vote_lcap 
يا خرابي؟؟؟ - 120
أربع نساء يبحثن عن الحب Vote_rcapأربع نساء يبحثن عن الحب Voting_barأربع نساء يبحثن عن الحب Vote_lcap 
فؤاد عبد الرحمن - 96
أربع نساء يبحثن عن الحب Vote_rcapأربع نساء يبحثن عن الحب Voting_barأربع نساء يبحثن عن الحب Vote_lcap 
محمد عادل نصر - 78
أربع نساء يبحثن عن الحب Vote_rcapأربع نساء يبحثن عن الحب Voting_barأربع نساء يبحثن عن الحب Vote_lcap 

 

 أربع نساء يبحثن عن الحب

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
سيد فايد
عـضــو مـمـيـــــــــز
عـضــو  مـمـيـــــــــز
سيد فايد


عدد المساهمات : 258
نقاط : 496
تاريخ التسجيل : 04/07/2009

أربع نساء يبحثن عن الحب Empty
مُساهمةموضوع: أربع نساء يبحثن عن الحب   أربع نساء يبحثن عن الحب Emptyالإثنين أغسطس 03, 2009 5:15 am

كتبت رضوى فرغلي:
فيلم «سكر بنات» تكتب المرأة نفسها بوعي وصدق عميقين، حيث نسجت المخرجة نادين لبكي تفاصيل بسيطة وتلقائية تكشف من خلالها علاقة المرأة بنفسها وبالرجل، حيث نتابع قصص أربع نساء يؤرقهن الفقد، ويبحثن عن الحب في مساحة شائكة وعبر علاقات مرتبكة.. أما الرجل فغائب أو حاضر بشكل مشوه.

عنوان الفيلم، ومكان التصوير الأساسي، وتتر البداية، كلها أشياء توحي بخصوصية وعمق تفاصيل المرأة، فهو فيلم أنثوي بالدرجة الأولى، يطرح قضايا نسوية مؤرقة، جسدتها البطلات الأربع اللواتي يجمعهن صالون تجميل. ويأتي اختيار الصالون كمكان أساسي نظراً الى طبيعته وطبيعة شخوصه. فمن المفترض أنه يمنح النساء جمالا ظاهريا، وهو ذاته ما يشهد أرق نسائه النفسي والعاطفي! أما العنوان «سكر بنات».. أو «كراميل»، فيعبر عن طقس أنثوي حميم، يلخص علاقة المرأة بجسدها وجسد الآخر.
علاقة مشوهة
المرأة الأولى متعطشة للمشاعر في حب رجل متزوج، يمنحها من فائض عواطفه ووقته، فمن الصعب أن تخرج من التجربة دون خدوش تجرح الروح. هذا ما حدث مع ليال (نادين لبكي) التي تعيش قصة حب مرتبكة مع رجل متزوج تمنحه من وقتها واهتمامها ومشاعرها الصادقة حتى أنها اضطرت لاستئجار غرفة في فندق مشبوه لا يطلب منها وثيقة زواج، حتى تحتفل معه بعيد ميلاده، وبعد أن أعدت التورتة والبالونات ونظفت الغرفة بنفسها، لم يهتم العشيق بالحضور واكتفى برسالة اعتذار باردة حطمت صورة متوهجة لعلاقة مشوهة، لتبدأ في نهاية الفيلم بالالتفات إلى يوسف (عادل كرم) الشرطي الذي يحاول منذ البداية استمالة مشاعرها.
ميول مثلية
المرأة الثانية تعيش رغبة مريبة وشائكة تنتاب بعض النساء أحياناً حين تجد نفسها تميل عاطفيا وجنسيا إلى امرأة وليس إلى رجل، فتتشبه بالرجال وتلتقط بإحساسها القوي امرأة تشاركها الرغبة مثلها، تتفتح روحها فرحا وتزهو ملامحها كأنها وجدت ما تبحث عنه من زمن بعيد، هذا ما حدث مع ريما (جوانا مكرزل) فهي فتاة لديها ميول مثلية، تحرص على التعامل بخشونة غير مفتعلة، تقاوم مغازلة أحد الشباب بينما تستجيب عاطفيا لامرأة أخرى تواظب على الحضور الى الصالون بحجة تصفيف شعرها لتعيش لحظات إغواء صامتة واستمتاع رمزي.
خداع جسدي
أما المرأة الثالثة فتعيش هواجس «العذرية» كواحدة من أبرز المشاكل التي تعاني منها المرأة في المجتمعات العربية، فحين تتورط الفتاة في تجربة عاطفية أو جنسية تفقد فيها بكارتها، لا يبقى أمامها إلا مداراة الأمر وبدء علاقة جديدة بخداع جسدي ونفسي في مجتمع يفضل الخديعة على الصراحة، ولا يغفر للمرأة تجاربها السابقة، هكذا تصرفت نسرين (ياسمين المصري) ابنة الأسرة التقليدية المحافظة، التي تواجه مشكلة فقد عذريتها مع رجل آخر غير خطيبها الذي ستتزوجه قريبا، فتضطر الى إجراء عملية «ترقيع» حتى تتجاوز المأزق.
وأخيراً تتأمل المرأة الرابعة نفسها في المرآة فينتابها إحساس بالشجن وترى على ملامحها بصمات الزمن. إنه إحساس مؤرق من الصعب تجاوزه، خصوصا إذا لم تحقق ذاتها وطموحاتها على المستويين الشخصي والأسري. لقد مر العمر وتركها تدور حول نفسها، تغزل الوهم أساطير لتقنع الآخرين أنها مازالت فتاة صغيرة لم تجف نضارتها بعد. إن تقدم السن أزمة حقيقية تعيشها نساء كثيرات، منهن جمال (جيزيل عوّاد) التي تعيش علاقة زوجية هي أقرب إلى الانفصال منها إلى الزواج، ولا تجد ما يملأ فراغها النفسي والعاطفي والعملي، فتحاول بكل الطرق مداراة آثار الزمن لا عن طريق الماكياج ونوعية الملابس غير المناسبين لسنها فقط، إنما من خلال تفصيلة أنثوية دقيقة توضح عمق الأزمة، فجمال التي شارفت على الخمسين حريصة على وضع سائل أحمر في ملابسها الداخلية، وملابسها الخارجية توحي للآخرين بأنها مازالت صغيرة السن!
روز وليلي
وثمة شخصيتان أخريان لا تقلان أهمية عن الشخصيات الأساسية، هما روز (سهام حداد) الجارة الخياطة، وقد ترك الزمن على ملامحها بقايا جمال لا يخلو من مسحة حزن وشجن نبيل، تحاول الاستجابة لمشاعر ناعمة تربطها بأحد زبائنها لكنها تستيقظ بسرعة، وتستعيد واقعها مع أختها ليلي (عزيزة سمعان) التي قدمت ببراعة وحرفية عالية دور العجوز المضطربة عقليا، التي يدور هذيانها حول حبيب مجهول يدعوها الى العشاء مرة، ويعدها بالسفر بعيدا مرة أخرى، ويرسل لها دوما رسائل حب تجعلها تلملم كل ورقة تجدها في الشارع.
حالة ناعمة
من الوهلة الأولى يأخذنا الفيلم في حالة سينمائية ناعمة بدءا من الملابس، خصوصا في شخصية ليال ذات الوجه الفيروزي والملابس الأنثوية البسيطة. أما الحوار والحركات الجسدية فحفظا لكل شخصية حيزها النفسي والتعبيري دون خلط أو تشويه.
وفي مشاهد قليلة ومكثفة، دان الفيلم الأسرة كمؤسسة تربوية تهمل أفرادها عاطفيا وتربويا أحيانا، وتحرص على الشكل الخارجي دون اهتمام بالجوهر في أحيان أخرى. ويلاحظ المُشاهد حركة الكاميرا ببطء وسلاسة، فتترك مساحة كافية للعين لكي تتأمل الحركات الهادئة البعيدة عن الانفعال المصطنع، والحوار القليل، والإحساس الطاغي على المشاهد، والتفاصيل التي تحتل الصدارة. فالفيلم يحتفي بالمرأة في تفاصيله كافة، ويضع علامة استفهام كبرى أمام قضاياها المؤرقة، وإن لم يطرح لها حلا، لكنه يُعريها بعيدا عن الإدانة أو الدفاع عنها.
بساطة
رُسمت الشخصيات بدقة وبساطة، وقامت كل شخصية بأداء دورها بحرفية منحتها بطولة فردية دون اعتبار لمساحة الدور وكم الظهور أمام الكاميرا. وتميزت ليال، الفتاة التي تتورط عاطفيا في علاقة غير مشبعة ويشغلها كامرأة التعرف على زوجة عشيقها، لتجيب لنفسها على سؤال محير: ما الذي يغريه بعدم الانفصال عن زوجته؟ وتتقن التعبير عن انفعالاتها المحبطة والمقهورة حين تدخل بيت حبيبها وترى ابنته وتُزين له زوجته، تخرج من بيته لتنزوي عند الباب باكية مثل طفلة صغيرة فُطمت في غير الأوان، وغيرها من الانفعالات التي أجادت ليال التعبير عنها.
أما ريما، فجسدت دور الفتاة المثلية بفهم عميق جعلها تظهر تلك الميول دون مبالغة أو خلط بينها وبين الممارسات المثلية، وكيف تتقابل الأحاسيس المثلية بين طرفين بطريقة حساسة ومتقنة وضمنية كأن هناك قرون استشعار بينهما.
وتألقت ليلي، العجوز المريضة عقليا في غزل تفاصيل الاضطراب الذهاني بمهارة وعفوية تجعل المُشاهد أمام تجسيد حي لإنسانة هزمها الفقد وسلب منها عقلها ليتركها تبحث طوال حياتها عن رجل شرد بعيدا ولم يترك لها إلا رسائل حب لا تصل، ومواعيد غرامية لا تتم، وملامح هلامية تراها في كل رجل تقابله.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
سيد فايد
عـضــو مـمـيـــــــــز
عـضــو  مـمـيـــــــــز
سيد فايد


عدد المساهمات : 258
نقاط : 496
تاريخ التسجيل : 04/07/2009

أربع نساء يبحثن عن الحب Empty
مُساهمةموضوع: رد: أربع نساء يبحثن عن الحب   أربع نساء يبحثن عن الحب Emptyالإثنين أغسطس 03, 2009 5:15 am

جمال أيضا تجبر المشاهد طوال الفيلم على التورط معها في مشكلتها مع الزمن وإحساسها أن العمر ينفلت منها دون جدوى حقيقية، فنكاد نسمع لهاثها وأنفاسها المتقطعة طوال الفيلم من خلال مشاعر أتقنت التعبير عنها بقوة.
غياب الرجل
عانى الرجل في الفيلم من الغياب الفعلي كما في حالة عشيق ليال الذي لم يظهر إلا مرة واحدة دون وضوح، وزوج جمال الذي عبر عن وجوده في مكالمة هاتفية واحدة.
وحينما حضر الرجل، كان حضوره ضئيلا ومشوها، كما في حالة الشرطي الذي ظهر في صورة هشة وذائبة في شعوره بالحب وتتبع حبيبته (ليال) دون ملامح محدده لشخصيته أو هوية واضحة له كرجل.
والظهور الثاني للرجل في شخصية خطيب نسرين الذي يخضع للتقاليد ظاهريا بعيدا عن الالتزام بها فعلياً، فلا يجد حرجا من أن يصر على أن تظهر خطيبته بصورة محتشمة، بينما يتحسس جسدها من تحت مائدة الطعام!
مشهد أخير يختتم به الفيلم حكاياته الصغيرة باستبصار ضمني من معظم شخصياته لذواتهم، وأغنية «مرايتي» التي توحي باكتشاف الذات ومتابعة تفاصيلها، ليال ترقص مع يوسف كإشارة إلى القبول النفسي له نوعا ما والرضا به تعويضا عن عشيق متجاهل لها، ونسرين تتزوج في موعدها لتبدأ حياة أخرى واقعية، وريما تؤثر في صديقتها حتى تجرأت على قص شعرها كأنها تحقق نفسها وتتمرد على خوفها من أسرتها بطريقة أو بأخرى.
وينتهي الفيلم حين تصطحب روز أختها ليلي للتمشية في الشارع وتلملم لها روز الأوراق من الأرض كمصالحة نفسية لحالة من الصعب علاجها أو النفور منها، وكأن الفيلم يترك لنا رسالة مختصرة: ما أجمل الحياة حين نتقبل أنفسنا والآخرين.. حين نرى الجمال في أنفسنا فيتجسد في الآخر

أضف الى مفضلتك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
سحرالعيون
المدير العام
المدير العام



عدد المساهمات : 228
نقاط : 466
تاريخ التسجيل : 03/07/2009
العمر : 35
الموقع : الله اكبر

أربع نساء يبحثن عن الحب Empty
مُساهمةموضوع: رد: أربع نساء يبحثن عن الحب   أربع نساء يبحثن عن الحب Emptyالإثنين أغسطس 03, 2009 8:37 pm

تسلم يانجم ننتظر منك كل جديد
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
أربع نساء يبحثن عن الحب
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» قبل الحب وعند الحب وبعد الحب
» عجبت لمن يصاب بأربع كيف يغفل عن أربع ؟
» الفرق بين البلاء والابتلاء]
» نساء اليوم
» الحب بين الرجال والنساء

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الصالحيه العام :: قسم المراة :: موضيع خاصة للنساء فقط-
انتقل الى: